لا ازعم أن الحسين صديق مقرّب ولكنه بكل تأكيد نعم الزميل المحترم والخلوق.. منذ سنوات عرفت الحسين.. لأول مرة.. كان الأمر يتعلق بمسابقة صحافية حول أفضل التحقيقات

لمثل هذا جيء به، ولمثل هذا هو باق: تدمير مصر وتجويع المصريين وإخضاعهم لإسرائيل، ومحاصرة غزة وإنهاء قضية فلسطين. هذا، بغض النظر عن كل المبادئ، مناقض للمصلحة المصرية، بل إنه يهددها في العمق ونهائيا.

يعني حتى الحمار يفهم أن الاحتلال يريد أن يُتمّ جريمته في غزة بعيدا عن أعين الصحافة. وأنه يتعمد قتل الصحفيين بعد أن منع الصحافة العالمية من دخول غزة في سابقة لم تحدث مطلقا ولم تحتج عليها أكبر المحطات العالمية…

قال سعيد -خلال لقاء بقصر قرطاج مع الدالي- إن العديد من البرامج التي تبثها القناة الوطنية -فضلا عن نشرات الأخبار وترتيب الأنباء-» ليست بريئة»..وأضاف سعيّد أنه شاهد جزءا من برنامج « الزمن الجميل »، وما هو بالزمن الجميل، ولو كان جميلا لما كان الوضع على هذا النحو، وفق تعبيره

صفحات مشبوهة تنسبُ نفسها صراحةً وعلانية لوزيرة العدل ليلى جفال ولرئيس الدولة قيس سعيد، ولصاحبة الصورة ادناه، الثالبة والمحرضة والهاتكة للحيوات الشخصية، أنها تهددني بأنني " متآمرة " وأن "ملفي على مكتب الأدمين الباريسي " وسيُكشف قرييا! وبالتالي علي أن اصمت وأكف عن الإزعاج! لمقاولات باب بنات التي تجع

في عهد المخلوع بن علي، وقبل دخول الفضائيات إلى تونس،كان أبي رحمه الله يُحبّ النشرة الإخبارية على القناة 7 ( وهي قناة لا سادس ولا خامس قبلها، ولكنها تحتسب الأرقام بطريقة "أهل عطارد" الذين يجلعون الواحد والعشرين يعقب السبعة)،

القناة الوطنيَّة تُغطِّي على تطاول والي التَّدابير الاستثنائيَّة على بن عروس على مؤسَّسات الدَّولة ورفضه تنصيب معتمد الوالي للتَّدابير الاستثنائيَّة على معتمديَّة "بو مهل" ب"حمَّام الأنف الكُبرى" من "ولاية بن عروس"، بحُجَّة خلافاته (الوالي) مع وزير التَّدابير الاستثنائيَّة للدَّاخليَّة،